في صيف عام 1962، غاص الجيولوجي الفرنسي الشاب ميشيل سيفر داخل كهف جليدي في جبال الألب الفرنسية وهو لا يعلم أنه على وشك تغيير فهم العلماء للزمن نفسه. دخل الكهف بلا ساعة، بلا تقويم، وبلا أي صلة بالعالم الخارجي، متوقعاً أن يقضي أسبوعين فقط. لكنه خرج بعد 63 يوماً، منهكاً،