في ساعة طيبة من سويعات فجر ذات يوم، استيقظت من نومي، وفي نفسي رغبة عارمة لمؤانسة الورق والقلم، وبرغم ما يعتريني من التعب والألم، ما كان مني إلاَّ أن استسلم لعادتي في الكتابة ثم أخذت اسجل: يا رب العزة والقدرة أسألك باسمك الأعظم أن تلهمني الحق والصواب وأن تجنبني الرياء والنفاق إنك