في الوعي السياسي التقليدي، يقوم الاستعمار على فعل

إن اغتصاب السلطة بالقوة واحتكارها العائلي في العقيدة

طبعاً الفيديو وتسجيل الصوت الذي تداولته وسائل الإعلام

التعايش المجتمعي يتولد من الأخلاق والمحبة والإخلاص،

تعكس التحركات الأخيرة في سوق الصرف، بمناطق سيطرة

بالتأكيد أغلبكم لا يعرفه ولم يسمع به. تخيلوا أن

من قلب الأردن، أشرق نجم يمني جديد يحمل الأمل في زمنٍ

إلى سنواتٍ ليست ببعيدة، كان (اليمن الكبير) كما وصفه

يُنشِّئُ هذا الكيانُ أفرادَه صغارًا منذ طفولتهم على

    رحلة حياة أي يمني او عربي في الغرب أو الشرق

يُنشِّئُ هذا الكيانُ أفرادَه صغارًا منذ طفولتهم على

كان حقاً فؤادًا، وكان حميريًّا. أما الفؤاد، وهو رمز

هناك أشخاص في مناصب رفيعة لا يستحقون الرحمة ولا الشفقة

قرب الفرج، وجاءت البشرى السارة من السفير الأمريكي لكل

هناك أشخاص في مناصب رفيعة لا يستحقون الرحمة ولا الشفقة

   قبل أن تَكْفَهِرّ وجوه، و تسود نوايا من مفردة (

لا يُشبه علي عبدالله صالح سوى ظله، وظله لا يشبه

في الجزء الأول تحدثنا عن مأرب بوصفها "المدينة التي

هذه محاولة- من غير متخصص في الاقتصاد ولكنه قارئي

( نقد ذاتي وطني)   وها قد عاد "المنشق"، بعد

   هذه محاولة - من غير متخصص في الاقتصاد ولكنه

  منذ أن أُعلن في المناطق المحررة عن "هبوط"

هناك أشخاص في مناصب رفيعة لا يستحقون الرحمة ولا

كم نحن في الشعب اليمني عاطفيين وآنيين وسطحيين،

 هي الخطوة المهمة، والجراحة المبدئية، للجرح الذي

مستهل:حب النصر والانتصار غريزة فطرية مركوزة في وجدان

قبل أن تَكْفَهِرّ وجوه، و تسود نوايا من مفردة (

نافذة للضوء  الحلقة الاولي  "حطموا

لا يُشبه علي عبدالله صالح سوى ظله، وظله لا يشبه أحدا.

  حين يثقل القلب بأعباء الأخطاء، وتغشى الروح غيوم

قرب الفرج، وجاءت البشرى السارة من السفير الأمريكي

بعد سنوات من الغلاء والتقلبات وانهيارات اقتصادية كانت

بعد سنوات من الغلاء والتقلبات وانهيارات اقتصادية كانت

  في لحظة فارقة، توفرت الإرادة الحقيقية، وبرز عزم

أجبرت الضربات الاخيرة للكيان وتدمير موانئ الحديدة،

فمنذ اندلاع الأزمة اليمنية وتفاقم الأوضاع الإنسانية

  انتشر خلال الأيام القليلة الماضية قرارٌ مزعوم

  في زحمة الأزمات العالمية، قد يُخيَّل للبعض أن

كان شابًّا فتيًّا، صيادًا ماهرًا في مغازلة الفتيات؛

تركز الأخبار القادمة من سوريا بشكل متكرر أن سوريا

    تتقدم سوريا بثبات في المشهد الاقتصادي

إجراءات البنك المركزي اليمني، المدعومة بالعسكر

  لو لم يكن لمجموعة هائل سعيد أنعم غير هذا الصمود

  مع التحسن المفاجئ في سعر صرف الريال اليمني خلال

التعافي الكبير الذي شهدته العملة الوطنية أمام

في هذا الزمن، أصبح التقدير مرتبطًا بالنتيجة، لا

عبدالملك الحوثي .. لا يقرأ القرآن أجزم، أنه لا يفعل،

تعكس التحركات الأخيرة في سوق الصرف، بمناطق سيطرة

كعادة العصابات التي تأتي على عَمى من الجهل والحُمْق

  نشهد منذ فترة حملة ممنهجة سواء عبر وسائل التواصل